هذه الحياة سواء شئنا ام ابينا ، سنواجه فيها مشاكل كثيره ! لكن لماذا ؟ لماذا لا اعيش حياةً خاليه من القسوه والضيق ! اضحك .. احلم بما اريد .. اسرح في خيالي بعيدا .. بعيدا جدا .. بعيدا عن قسوه الواقع .. وعن الناس اللذين يعيشون في هذا المجتمع القاسي جدا ! لكني مقتنع تماما ، كلما كتمت مشاعري كثيرا .. اتغير إلي الاحسن .
وما كان لي سيأتيني وانا في اضعف حالاتي .. وما ليس لي لن يأتيني وانا في عز قوّتي ! نعم .. انها مجرد قناعه لا اكثر ، اللامبالاة هي الحل لكي تتعايش مع هذا الواقع المرير جدا !! ابحث عن نفسك .. حتى ان كرهك الناس او احبوك ، لأنك ستخسر الدنيا بأسرها اذا كرهت نفسك !
اللامبالاة : لعبتي التي لم اخسر فيها إطلاقا ! تسألني لماذا ؟ لكي اتماشي مع هذه الحياة القاسيه جدا ! تواجهك كثير من الظروف التي سوف تحطمك تماما . لن تبقى سوى بقايا انسان بدون احلام وبدون مشاعر ! لكي تتجنب كل هذا ، عليك باللامبالاة يا صديقي .
نعم .. انا أسير ببطء ! لكن لا أسير الى الخلف ابدا. يقال ان الحظ يوجد في جانبِ من جوانب حياتك ..! اما بالنسبه لي فقد اقتنعت تماما ان حياتي عباره عن دائره لا جوانب فيها لكي اجد الحظ ! نعم ! لا املك ذره من الحظ ! إنها حياة قاسيه جدا يا رجل !
قد يكون ما اتمناه بقربي .. لكن انا ما زلت ابحث عنه بعيدا ! ربما !.. لا اقتنع بثقافه الانتقام .. لكن اؤمن ان البعض يحتاج لـ كسره عين !
لست سعيدا .. يملأني غبار اليأس والضيق .. ضيق بحجم السماء ! لكن ! متفائل بكل شي .
السعادة ليست حلم او امر محال ، بل هي تفاؤل وحسن ظن .
انا مدمن ! نعم مدمن .. مدمن على تعاطي الخيال ، عندما لا يرضيني الواقع ! ليس من الجميل ان اعرف كل شي ، فــ بعض الجهل .. راحه !
التجاهل ، أبسط شئ قد تفعله عندما يمتلأ اذنك بالهراء والتفاهات ، وما أكثر الهراء والتفاهات في حياتي ! نعم .. إنها حياة قاسيه جدا يا رجل ! قد لا أملك السعاده ، لكن .. من حقي ان احلم بها احياناَ.
ليس كل من يحب الحلم .. نال ما يريد ، الحياة ليست رجل .. وليست إمرأه .. وليست مال ! إنما هي طريق قصير إلي دار أعظم ! كل شي سيزول وسوف تخسر كل شي ! اسعى الى تلك الدار .. الدار الاعظم .
لا تشكي همومك لأحد .. كن كتوما مثلي .. تظاهر بأنك بخير مهما عصفت بك الحياة ، ومهما ذقت من ويلاتها فــ انت لم تذقها اكثر مني ! فـ الكتمان اجمل من شفقه الاخرين عليك .. لكي لا تشعر بأنك ضعيف .. كن كتوما !
كم كانت هذه الحياة قاسيه جدا معي .. أصبحت لا تهزني أكبر المصائب ، ربما ليست هذه قسوه مني .. بل قسوه الحياة علي !
" لا يستطيع احد ركوب ظهرك ، إلا اذا كنت منحنياَ " - مارتن لوثر كينغ.
وما كان لي سيأتيني وانا في اضعف حالاتي .. وما ليس لي لن يأتيني وانا في عز قوّتي ! نعم .. انها مجرد قناعه لا اكثر ، اللامبالاة هي الحل لكي تتعايش مع هذا الواقع المرير جدا !! ابحث عن نفسك .. حتى ان كرهك الناس او احبوك ، لأنك ستخسر الدنيا بأسرها اذا كرهت نفسك !
اللامبالاة : لعبتي التي لم اخسر فيها إطلاقا ! تسألني لماذا ؟ لكي اتماشي مع هذه الحياة القاسيه جدا ! تواجهك كثير من الظروف التي سوف تحطمك تماما . لن تبقى سوى بقايا انسان بدون احلام وبدون مشاعر ! لكي تتجنب كل هذا ، عليك باللامبالاة يا صديقي .
نعم .. انا أسير ببطء ! لكن لا أسير الى الخلف ابدا. يقال ان الحظ يوجد في جانبِ من جوانب حياتك ..! اما بالنسبه لي فقد اقتنعت تماما ان حياتي عباره عن دائره لا جوانب فيها لكي اجد الحظ ! نعم ! لا املك ذره من الحظ ! إنها حياة قاسيه جدا يا رجل !
قد يكون ما اتمناه بقربي .. لكن انا ما زلت ابحث عنه بعيدا ! ربما !.. لا اقتنع بثقافه الانتقام .. لكن اؤمن ان البعض يحتاج لـ كسره عين !
لست سعيدا .. يملأني غبار اليأس والضيق .. ضيق بحجم السماء ! لكن ! متفائل بكل شي .
السعادة ليست حلم او امر محال ، بل هي تفاؤل وحسن ظن .
انا مدمن ! نعم مدمن .. مدمن على تعاطي الخيال ، عندما لا يرضيني الواقع ! ليس من الجميل ان اعرف كل شي ، فــ بعض الجهل .. راحه !
التجاهل ، أبسط شئ قد تفعله عندما يمتلأ اذنك بالهراء والتفاهات ، وما أكثر الهراء والتفاهات في حياتي ! نعم .. إنها حياة قاسيه جدا يا رجل ! قد لا أملك السعاده ، لكن .. من حقي ان احلم بها احياناَ.
ليس كل من يحب الحلم .. نال ما يريد ، الحياة ليست رجل .. وليست إمرأه .. وليست مال ! إنما هي طريق قصير إلي دار أعظم ! كل شي سيزول وسوف تخسر كل شي ! اسعى الى تلك الدار .. الدار الاعظم .
لا تشكي همومك لأحد .. كن كتوما مثلي .. تظاهر بأنك بخير مهما عصفت بك الحياة ، ومهما ذقت من ويلاتها فــ انت لم تذقها اكثر مني ! فـ الكتمان اجمل من شفقه الاخرين عليك .. لكي لا تشعر بأنك ضعيف .. كن كتوما !
كم كانت هذه الحياة قاسيه جدا معي .. أصبحت لا تهزني أكبر المصائب ، ربما ليست هذه قسوه مني .. بل قسوه الحياة علي !
" لا يستطيع احد ركوب ظهرك ، إلا اذا كنت منحنياَ " - مارتن لوثر كينغ.