إليكِ يا من سكنتي قلبي .. إليكي أكتب .!
يا من تخللتي بين شرايين القلب لتسطونيه .. وتكوني ملكة على عرش قلبي.!
يا من ملكتِ القلب حقاً حتى أصبحت معشوقك الأبدي ..
يا من أتمناها أن تقرأ .. وأكرر من أجلك عبارتي المعهودة "ياليتها تقرأ" .. من المحزن جداً أن أكتب لكي لكنك لا تقرأين ذلك ..
هذا شئ مؤسف .. مؤسف جداً !
يا تُرى .. هل ستعرفينني عندما تقرأين حروفي ؟
لقد أحببتك بصدق مشاعري .. وما زلت أحبُك ! ..
ألا ليت عقارب ساعتي تعود إلى الوقت الذي كنت معك فيه .. و وددت أن أفعل كل شئ كي لا أخسرك ..
الحياة من بعدك .. مؤلمه ..
قاسية ..!
مليئة بالحنين .. و بالآهات ..
مليئه بالخيبات ..
لقد خسرتك ..وماذا بعد ذلك ؟ سوى خيبات وآهات و دموع وحنينٌ يقتلني كل مساء ..!
* أنت أيها الحُب .. من تكون ؟
حُبك حقيقه أم خيال ؟ ..
كيف سكنتي القلب و الوجدان ؟
لقد أشغلتي فكري بك ليل نهار !
ملامحك في وجه أي شخص أقابله ! رباه.! ما هذا ؟
حياتي معك نُور ومن بعدك ظلام ..
بقربك تحلو حياتي ..
وفي بعدك ....!
في بعدك تسوء ! تسوء !
من بعدك .. لا أعلم ما هي حالتي .. سعيد أم مُكسور الخاطر ..
ربما مُكسور الخاطر.!
لماذا يحادثني الجميع إلا أنتِ ..أيعقل أنك لا تتذكريني ؟
أم هذا كبرياء النساء ..!
حياتي من بعدك تسوء يوماً بعد يوم ..
و يأتي غداً وأحبُك فيه أكثر بكثير من الأمس.
و أزداد تعلقاً بك ! لكني لا أستطيع فعل شئ من أجل الوصول إليك ..!
ربما لا تعلمين عني شيئاً سوى أنني بخير ..
دعيني أعترف لك بإعترافٍ صغير ، أنا لست بخير.! و رب العزة لست بخير!!
كثرة الأماني أرهقتني ! ويا ليتني ما تمنيت ..
أماني ؟؟؟ آه.! ما هذا الخطأ الذي إقترفته يدي.!
كي أكون صريحاً .. انا لا أملك اماني.! ..
هي أمنيه واحدة فقط .. "لقاؤك" ..
أشتاقك جداً ..
لقد أعماني الشوق .. أحتاج مُعجزة مثل "قميص يوسف" كي أبصر !!
أشتاق إليكِ دائماُ .. ألم تشتاقي إلي ولو "أحياناً" ..؟
أشتاق لنبرات صوتك ..
لـ تعالي ضحكاتك ..
أشتاق لرؤيتك.!
لرؤيه قوامك الرشيق .. خصرك الضيّق .. حديث عيناك ..!
جُرأة شفتيك .. و دلعك الممزوج بشئ من براءه الأطفال..
وكما قال محمود درويش .."أحبُها سراً .. وتقتلني علانيه" !
أشتقت أن أقول لكِ في أول ليله من العيد "كل عام وأنتي لي" .. مرّ عيد بدونك ، ولا أدري ما الذي سيحدث في العيد القادم
ربما ..
نلتقي !
عموماً .. الإشتياق حكاية لا يمكن شرحها في سطور ..! ولا تكفي الـ28 حرفاً لوصف ما أشعر به الآن.
* أنا لن أنساك ..
كيف أنساك أخبريني!
أنتي شمس حياتي وقمرها ..
أنتي من رسم البسمة على شفاهي .. أنتي التي كنت أقول لكي "بسمة حياتي" !
يا تُرى حبك حقيقة أم خيال ؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
قصص كثيرة نسمعها أو نقرأها .. لكنها لا تمث الواقع بصلة! .. قد تحوي الكثير من الغرابه التي يستحيل على العقل البشري تصديقها.!
و إنما دائماً أقول إنها من نسج خيال الكاتب فقط.
تتعدد الأساليب .. ويبقى المغزى والمقصد شئ واحد .. الحُب.!
تختلف أسماء الروايات .. لكن المضمون واحد .. الحُب.!
* الى كل السادة اللذين يتابعون عزف مشاعري و "نزف" قلمي .. أرجو منكم إلتزام الهدوء ! فهناك مكانٌ يتسع للجميع ..
ما زالت هناك مقاعد فارغه. سأحدثكم عنها قليلاً.
~ عندما عشقتها أو "أدمنتها" بالمعنى الأصح .. كانت في بداية مراهقتها ، كانت تعشق الرومانسيه.
كانت تكره الحزن وتبتعد عنه .. كانت تحب أفلام الحُب التي تكون نهاياتها سعيدة ، فالحزن لا يليق بملاك مثلها.!
كانت تؤمن أن اللقاء هو أملها الوحيد كي تحب .. تكره الأفلام التعيسه ،
- لم تكُن تعلم أنها ستصبح بطلة لروايه أكتبها أنا ويقرأها الجميع ! كانت تحلم بأن تصبح مشهورة .. وكان لها ما أرادت !
لكنها لم تعتقد أنها ستكون مشهورة من خلال رواية كهذه ! ..
كان أجمل ما يُميز شخصيتها ، طفولتها وبراءتها .. لكني لم أكن أتوقع أن "تشيب" تلك الطفلة التي بداخلها يوماً.! ماتت تلك الطفوله التي بداخلها بشكل مفاجئ... لم تعلم يوماً كم أحبها أنا و أني لا أقوى على العيش بدونها .. غبيه.!!!
تظن أن الورد الأبيض لن يسّود مهما حدث له .. ساذجه.! ، لم تُكن تفكر في الحُب دائماً .. كان كل همها "التحصيل الدراسي"
تتمنى أن تصبح طبيبه في المستقبل .. طبيبه مشهورة
نعم .. هكذا كانت تحلم بالشهرة .! بعمل إنساني جميل !
كانت خجوله جداً ..
حتى جاء ذلك اليوم (الأحد 3 سبتمبر) .. تعرفنا على بعضنا البعض .. وإنتابها الغموض لتعرف عني كل شئ .. أصبحت تهتم بأمري بشكل مُلفت جداً ..
أصبحنا أصدقاء .. نتحدث بشكل يومي ! .. كانت تخبرني بأدق تفاصيل يومها ..
كانت تشعر بحبي لها .. من خلال إهتمامي بها كل يوم .. ومعرفه كل ما دار في يومها ..
كانت تحادثني يومياً ولساعات طويلة .. كنت أعرف عنها كل شئ ، حتى مشاكلها مع عائلتها .. كان تشكي لي كي أخفف عنها !
كنت أحادثها بالرغم من إنشغالي بالدراسه ..
حتى أيام الإمتحانات! .. كُنت أقضي وقتها معها أكثر من ما كنت أقضي وقتي مع الكُتب الدراسيه ، كنا نمرح نسوياً ، نتشاجر أحياناً .. نضحك كثيراً .. كانت أيام رائعه جداً.!
كُنت مرجعها في كل شئ .. كانت تعتبرني "حكيم زمانها" . و كأنها كانت تندهش من طريقه سردي للقصص التي تدور معي.
* ها قد إنتهت السنة الدراسيه .. وتفرغنا لبعضنا البعض .. و في يومٍ لم يكن في الحسبان .. إعترف كل منا بحبه للآخر.!
إكتفيتُ منها .. نتحادث طول اليوم تقريباً .. كانت قصة جميله ، تحوي جميع معاني الحُب.
إهتمام وإحترام و غزل ..
سأكتفي بهذا القدر .. عذراً .. فالكتابة موجعه جداً وأنا لا أستطيع تحمل كل هذا العبء.!
" لا ينام من لا ينسى" ~
يا من تخللتي بين شرايين القلب لتسطونيه .. وتكوني ملكة على عرش قلبي.!
يا من ملكتِ القلب حقاً حتى أصبحت معشوقك الأبدي ..
يا من أتمناها أن تقرأ .. وأكرر من أجلك عبارتي المعهودة "ياليتها تقرأ" .. من المحزن جداً أن أكتب لكي لكنك لا تقرأين ذلك ..
هذا شئ مؤسف .. مؤسف جداً !
يا تُرى .. هل ستعرفينني عندما تقرأين حروفي ؟
لقد أحببتك بصدق مشاعري .. وما زلت أحبُك ! ..
ألا ليت عقارب ساعتي تعود إلى الوقت الذي كنت معك فيه .. و وددت أن أفعل كل شئ كي لا أخسرك ..
الحياة من بعدك .. مؤلمه ..
قاسية ..!
مليئة بالحنين .. و بالآهات ..
مليئه بالخيبات ..
لقد خسرتك ..وماذا بعد ذلك ؟ سوى خيبات وآهات و دموع وحنينٌ يقتلني كل مساء ..!
* أنت أيها الحُب .. من تكون ؟
حُبك حقيقه أم خيال ؟ ..
كيف سكنتي القلب و الوجدان ؟
لقد أشغلتي فكري بك ليل نهار !
ملامحك في وجه أي شخص أقابله ! رباه.! ما هذا ؟
حياتي معك نُور ومن بعدك ظلام ..
بقربك تحلو حياتي ..
وفي بعدك ....!
في بعدك تسوء ! تسوء !
من بعدك .. لا أعلم ما هي حالتي .. سعيد أم مُكسور الخاطر ..
ربما مُكسور الخاطر.!
لماذا يحادثني الجميع إلا أنتِ ..أيعقل أنك لا تتذكريني ؟
أم هذا كبرياء النساء ..!
حياتي من بعدك تسوء يوماً بعد يوم ..
و يأتي غداً وأحبُك فيه أكثر بكثير من الأمس.
و أزداد تعلقاً بك ! لكني لا أستطيع فعل شئ من أجل الوصول إليك ..!
ربما لا تعلمين عني شيئاً سوى أنني بخير ..
دعيني أعترف لك بإعترافٍ صغير ، أنا لست بخير.! و رب العزة لست بخير!!
كثرة الأماني أرهقتني ! ويا ليتني ما تمنيت ..
أماني ؟؟؟ آه.! ما هذا الخطأ الذي إقترفته يدي.!
كي أكون صريحاً .. انا لا أملك اماني.! ..
هي أمنيه واحدة فقط .. "لقاؤك" ..
أشتاقك جداً ..
لقد أعماني الشوق .. أحتاج مُعجزة مثل "قميص يوسف" كي أبصر !!
أشتاق إليكِ دائماُ .. ألم تشتاقي إلي ولو "أحياناً" ..؟
أشتاق لنبرات صوتك ..
لـ تعالي ضحكاتك ..
أشتاق لرؤيتك.!
لرؤيه قوامك الرشيق .. خصرك الضيّق .. حديث عيناك ..!
جُرأة شفتيك .. و دلعك الممزوج بشئ من براءه الأطفال..
وكما قال محمود درويش .."أحبُها سراً .. وتقتلني علانيه" !
أشتقت أن أقول لكِ في أول ليله من العيد "كل عام وأنتي لي" .. مرّ عيد بدونك ، ولا أدري ما الذي سيحدث في العيد القادم
ربما ..
نلتقي !
عموماً .. الإشتياق حكاية لا يمكن شرحها في سطور ..! ولا تكفي الـ28 حرفاً لوصف ما أشعر به الآن.
* أنا لن أنساك ..
كيف أنساك أخبريني!
أنتي شمس حياتي وقمرها ..
أنتي من رسم البسمة على شفاهي .. أنتي التي كنت أقول لكي "بسمة حياتي" !
يا تُرى حبك حقيقة أم خيال ؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
قصص كثيرة نسمعها أو نقرأها .. لكنها لا تمث الواقع بصلة! .. قد تحوي الكثير من الغرابه التي يستحيل على العقل البشري تصديقها.!
و إنما دائماً أقول إنها من نسج خيال الكاتب فقط.
تتعدد الأساليب .. ويبقى المغزى والمقصد شئ واحد .. الحُب.!
تختلف أسماء الروايات .. لكن المضمون واحد .. الحُب.!
* الى كل السادة اللذين يتابعون عزف مشاعري و "نزف" قلمي .. أرجو منكم إلتزام الهدوء ! فهناك مكانٌ يتسع للجميع ..
ما زالت هناك مقاعد فارغه. سأحدثكم عنها قليلاً.
~ عندما عشقتها أو "أدمنتها" بالمعنى الأصح .. كانت في بداية مراهقتها ، كانت تعشق الرومانسيه.
كانت تكره الحزن وتبتعد عنه .. كانت تحب أفلام الحُب التي تكون نهاياتها سعيدة ، فالحزن لا يليق بملاك مثلها.!
كانت تؤمن أن اللقاء هو أملها الوحيد كي تحب .. تكره الأفلام التعيسه ،
- لم تكُن تعلم أنها ستصبح بطلة لروايه أكتبها أنا ويقرأها الجميع ! كانت تحلم بأن تصبح مشهورة .. وكان لها ما أرادت !
لكنها لم تعتقد أنها ستكون مشهورة من خلال رواية كهذه ! ..
كان أجمل ما يُميز شخصيتها ، طفولتها وبراءتها .. لكني لم أكن أتوقع أن "تشيب" تلك الطفلة التي بداخلها يوماً.! ماتت تلك الطفوله التي بداخلها بشكل مفاجئ... لم تعلم يوماً كم أحبها أنا و أني لا أقوى على العيش بدونها .. غبيه.!!!
تظن أن الورد الأبيض لن يسّود مهما حدث له .. ساذجه.! ، لم تُكن تفكر في الحُب دائماً .. كان كل همها "التحصيل الدراسي"
تتمنى أن تصبح طبيبه في المستقبل .. طبيبه مشهورة
نعم .. هكذا كانت تحلم بالشهرة .! بعمل إنساني جميل !
كانت خجوله جداً ..
حتى جاء ذلك اليوم (الأحد 3 سبتمبر) .. تعرفنا على بعضنا البعض .. وإنتابها الغموض لتعرف عني كل شئ .. أصبحت تهتم بأمري بشكل مُلفت جداً ..
أصبحنا أصدقاء .. نتحدث بشكل يومي ! .. كانت تخبرني بأدق تفاصيل يومها ..
كانت تشعر بحبي لها .. من خلال إهتمامي بها كل يوم .. ومعرفه كل ما دار في يومها ..
كانت تحادثني يومياً ولساعات طويلة .. كنت أعرف عنها كل شئ ، حتى مشاكلها مع عائلتها .. كان تشكي لي كي أخفف عنها !
كنت أحادثها بالرغم من إنشغالي بالدراسه ..
حتى أيام الإمتحانات! .. كُنت أقضي وقتها معها أكثر من ما كنت أقضي وقتي مع الكُتب الدراسيه ، كنا نمرح نسوياً ، نتشاجر أحياناً .. نضحك كثيراً .. كانت أيام رائعه جداً.!
كُنت مرجعها في كل شئ .. كانت تعتبرني "حكيم زمانها" . و كأنها كانت تندهش من طريقه سردي للقصص التي تدور معي.
* ها قد إنتهت السنة الدراسيه .. وتفرغنا لبعضنا البعض .. و في يومٍ لم يكن في الحسبان .. إعترف كل منا بحبه للآخر.!
إكتفيتُ منها .. نتحادث طول اليوم تقريباً .. كانت قصة جميله ، تحوي جميع معاني الحُب.
إهتمام وإحترام و غزل ..
سأكتفي بهذا القدر .. عذراً .. فالكتابة موجعه جداً وأنا لا أستطيع تحمل كل هذا العبء.!
" لا ينام من لا ينسى" ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق